بدعم من الاتحاد الأوروبي، يسعى برنامج تدريب لمنظمة العمل الدولية إلى تعزيز المهارات وريادة الأعمال و العمل اللائق في مجال الزراعة للنساء الريفيات في البصرة.
منظمة العمل الدولية (ILO)
تظهر دراسات التقييم ارتفاعاً حاداً في خسائر الوظائف والدخل ومحدودية في القدرات المالية على مواجهة الأزمة، مما يجعل من الصعب على العمال الضعفاء كسب لقمة العيش.
ازدادت هجرة اليد العاملة من باكستان بشكل مطرد في العقود الأخيرة. ومع ذلك ، فإن الافتقار إلى المعلومات حول الهجرة الآمنة وقنوات التوظيف العادلة يمثل تحديًا رئيسيًا لأولئك المهتمين بأن يصبحوا عمال مهاجرين.
لم يزل التعليم العالي امتيازًا متاحًا للأقلية وحسب. فالتعليم العالي يتيح للعاملين زيادة مهاراتهم للحصول على وظائف أفضل في المستقبل. لكن هل العمال المتعلمين تعليما عاليا أفضل حالا في سوق العمل؟ يسعى العمال للحصول على التعليم العالي توقعا منهم أن يكونوا أكثر استعدادًا لسوق العمل والعثور على وظيفة جيدة دون تأخير كبير. وتشير منظمة العمل الدولية إلى أن هذا ليس هو الحال دائمًا، فمن الممكن أن يجد العمال الحاصلين على تعليم عالي أنفسهم عاطلين عن العمل وأحيانا لفترات طويلة.
منظمة العمل الدولية تحشد جهود برنامج التوظيف والبنية التحتية في لبنان لإزالة الأنقاض التي خلفها انفجار بيروت ولإيجاد وظائف لائقة، بتمويل من بنك التنمية الألماني.
منذ بداية الجائحة، تضرر أكثر من 70 في المئة من الشباب الذين يدرسون أو يجمعون بين الدراسة والعمل جراء إغلاق المدارس والجامعات ومراكز التدريب، بحسب دراسة أجرتها منظمة العمل الدولية.
في سابقة تاريخية، صادقت جميع دول منظمة العمل الدولية على اتفاقية بشأن عمل الأطفال.
تركز احتفالية اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال لعام 2020 على تأثير الأزمة على عِمالة الأطفال. فجائحة كوفيد - 19 الصحية وما تسببت فيه من صدمة اقتصادية واختلالات في سوق العمل أثر كبير على الناس ومعايشهم. وللأسف، فغالباً ما يكون الأطفال هم من أوائل من يعانون من ذلك. فمن الممكن أن تدفع الأزمة الملايين من الأطفال المستضعفين إلى سوق العمل. ويوجد بالفعل ما يقدر بنحو 152 مليون طفل في سوق العمل ، 72 مليون منهم يمارسون أعمالا خطرة. وأولئك الأطفال يواجهون الآن ظروفا أكثر صعوبة ويعملون لساعات أطول.
يظهر أحدث تحليل صادر عن منظمة العمل الدولية لأثر وباء كوفيد-19 على سوق العمل التأثير المدمر وغير المتناسب على العمال الشباب، ويحلل التدابير المطلوبة لضمان عودة آمنة إلى بيئة العمل. ويشير التقرير الى تضخم نسب البطالة بين الشباب لتطال واحدا من كل ستة أفراد.
كشفت أزمة كوفيد-19 عن ثغرات في الحماية الاجتماعية في البلدان النامية. وفي حين أن الفيروس لا يميز بين الأغنياء والفقراء، فإن آثاره متفاوتة للغاية بين طبقات المجتمعات فيما يتعلق بفرص الحصول على الرعاية الصحية.
شَرَعَت عدة بلدان في آسيا وأوروبا، حيث يبدو أن تفشي فيروس كوفيد-19 قد بلغ ذروته، في إعادة فتح الاقتصاد بالتدريج. غير أنه في ظل عدم وجود لقاح أو علاج فعال، سيكون على صناع السياسات عمل موازنة بين منافع استئناف النشاط الاقتصادي والتكلفة المحتملة لحدوث ارتفاع آخر في معدلات الإصابة.
المدير العام لوكالة العمل التابعة للأمم المتحدة يتحدث عن المهمة التي أمامنا في بناء مستقبل عمل يعالج المظالم التي أبرزها الوباء.
بحسب تقرير جديد لمنظمة العمل الدولية، فإنه من المتوقع أن يشهد العالم تقليصا في الوظائف لنحو 200 مليون من الموظفين بدوام كامل في الأشهر الثلاثة المقبلة فقط. خاصة بعد فرض إجراءات الإغلاق الكامل أو الجزئي في العديد من الدول، وما حمله ذلك من تأثير على نحو 2.7 مليار عامل، أي 4 من بين كل 5 من القوى العاملة في العالم.
اتجاهات وتوقعات سوق العمالة هو التقرير الرئيس لمنظمة العمل الدولية المتعلق بقضايا العمل، والذي يركز على موضوع مختلف كل عام. ويتم إطلاق نسخة 2020 من التقرير في جنيف يوم الاثنين، 20 كانون الثاني/يناير. ويحلل محتوى التقرير القضايا الرئيسية التي تؤثر على سوق العمل، بما في ذلك البطالة وفرص العمالة وعدم المساواة في الأجور والعوامل التي تستبعد الناس من سوق العمل. ويشمل التقرير التوقعات الجديدة ومسح لتقديرات مدخولات اليد العاملة في العالم.
يضطلع كادر التمريض والقبالة بدور حيوي في تقديم الخدمات الصحية. فهؤلاء الأشخاص هم من يكرسون حياتهم للعناية بالأمهات والأطفال، وتقديم اللقاحات والمشورة الصحية التي تنقذ الأرواح، والعناية بالمسنّين وعموماً تلبية الاحتياجات الصحية الأساسية بشكل يومي. وكثيراً ما يكون هؤلاء مركز الرعاية الوحيد في مجتمعاتهم المحلية. وسيكون العالم بحاجة إلى 9 ملايين عامل وعاملة إضافيين في مجالي التمريض والقبالة إذا ما كنا نصبو إلى تحقيق التغطية الصحية الشاملة بحلول عام 2030.
انضم إلى الجهود التي تبذلها منظمة الصحة العالمية وشركائها، من قبيل الاتحاد الدولي للقابلات والمجلس الدولي للممرضين والممرضات ومنظمة التمريض الآن وصندوق الأمم المتحدة للسكان، من أجل الاحتفال على مدى عام كامل بعمل كوادر التمريض والقبالة وتسليط الضوء على الظروف الصعبة التي يواجهونها والدعوة إلى زيادة الاستثمارات في القوى العاملة في مجالي التمريض والقِبالة.