معلومات أوفي على صفحة
الصحة
معرض أكتوبر الوردي - غزة
بمناسبة شهر التوعية بسرطان الثدي # أكتوبر_الوردي واستجابة للجهود العالمية لزيادة الوعي بسرطان الثدي ، توفر الأونروا للنساء اللاجئات وصولاً أكبر إلى خدمات الفحص عن طريق فحص الماموجرام الذي يساعد في التعرف المبكر على المرض والأعراض المصاحبة له. مع سرطان الثدي.
وفق تقرير لمنظمة عن الأحوال الصحية للاجئين وللمهاجرين، يعيش ملايين اللاجئين والمهاجرين حول العالم أحوالا هشة، بمن في ذلك العاملون المهاجرون من ذوي المهارات المتدنية، ويواجهون أحوالا صحية سيئة قياساً بمجتمعاتهم المضيفة، ولا سيما عندما تكون ظروف العيش والعمل دون المستوى المطلوب.
تُظهر البيانات الرسمية التي نشرتها منظمة الصحة العالمية ويونيسف اليوم أنه تم تسجيل أكبر تراجع مستمر في لقاحات الطفولة منذ حوالي 30 سنة. وتراجعت نسبة الأطفال الذين تلقوا ثلاث جرعات من اللقاحات لتصل إلى حوالي 81 بالمئة.
عرفت هذه الدولة الغرب إفريقية كيف تنشر بنجاح حملة تلقيح ديناميكية وقادرة على التكيف مع مختلف أنواع اللقاحات التي حصلت عليها ومع مختلف الكميات بتواريخ انتهاء صلاحيتها المختلفة.
أعلنت منظمة الصحة العالمية (المنظمة) ومستشفى سانت جود للأبحاث الخاصة بالأطفال اليوم عن خطط لإنشاء منصة من شأنها أن تحقق زيادة كبيرة في فرص الحصول على أدوية سرطان الأطفال في جميع أنحاء العالم. وستوفر المنصة العالمية لإتاحة أدوية سرطان الأطفال، وهي المنصة الأولى من نوعها، إمدادات متواصلة ومضمونة الجودة من أدوية سرطان الأطفال للبلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
على الرغم من التطور شبه الإعجازي للقاحات الفعالة ضد كوفيد-19 في عام 2020، استمر الفيروس في الانتشار والتحور طوال العام الماضي، مع إلقاء الكثير من اللوم على عدم وجود تعاون عالمي فعال كسبب رئيسي لبقاء الوباء لفترات طويلة. تُسلط أخبار الأمم المتحدة الضوء على عمل المنظمة في عام 2021 للتصدي لكوفيد-19، بما في ذلك البرنامج المدعوم من الأمم المتحدة لمساعدة الدول النامية على حماية سكانها من الفيروس، والخطوات المتخذة للاستعداد لأزمات صحية عالمية في المستقبل.
يُظهر تقرير جديد لمنظمة الصحة العالمية إمكانية الحد من تعرض 7 ملايين للوفاة بحلول عام 2030 إذا قامت البلدان منخفضة الدخل والبلدان ذات الدخل المتوسط باستثمار إضافي يقل عن دولار واحد للفرد سنويًا في الوقاية من الأمراض غير المعدية وعلاجها. وتتسبب الأمراض غير المعدية — بما في ذلك أمراض القلب والسكري والسرطان وأمراض الجهاز التنفسي — حاليًا بنسبة 70٪ من الوفيات في العالم. ومع ذلك، غالبًا ما يُقلل من تأثيرها في البلدان ذات الدخل المنخفض، على الرغم من أن 85٪ من الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير المعدية تقع في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
هيمنت على عام 2021 أزمتان لم يستطع العالم تجاهلهما: جائحة فيروس كورونا وأزمة الاحترار العالمي. فقد زادت حدة الطقس وتواتره سواء بمثل فيضانات غير مسبوقة في ألمانيا أو الحرائق المستطيرة في كاليفورنيا واليونان. وكشفت الجائحة الوباء عن أوجه تفاوت أخرى. فالدول الغنية خزنت اللقاحات ولم تحصل الدول الفقيرة على شيئ. وكافحت آليات النظم الغذائية العالمية للتعامل مع تلك الأزمتين؛ إلا أن الفجوة الرقمية غدت أكثر وضوحا؛ كما أظهرت الجائحة كذلك أنه يمكننا التغيير بسرعة عندما تتاح لنا الرؤية والموارد.
يدعو مهرجان منظمة الصحة العالمية لأفلام "الصحة للجميع" منتجي الأفلام من جميع أنحاء العالم إلى تقديم أفلامهم القصيرة الأصلية بشأن الصحة. ويهدف المهرجان إلى حشد جيل جديد من مبتكري الأفلام ومقاطع الفيديو لمناصرة قضايا الصحة العالمية والترويج لها.
يعاني ما يقرب من 422 مليون شخص في جميع أنحاء العالم من مرض السكري، حيث يعيش معظمهم في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، وتعزى 1.5 مليون حالة وفاة سنوية إلى ذلك مرض. وشهد عدد حالات الإصابة بالسكري وعدد حالات انتشاره زيادة مطردة على مدى العقود القليلة الماضية. ويعاني مرضى السكري من كلفة العلاج بما في ذلك الأنسولين الذي يُعد عنصرا بالغ الإهمية لبقائهم أحياء. ويهدف اليوم العالمي للسكري (14 نوفمبر) إلى تذكير العالم بالهدف المتفق عليه عالميًا لوقف ارتفاع مرض السكري والسمنة بحلول عام 2025.
أبرزت جائحة كوفيد-19 الحاجة إلى تكنولوجيات صحية مبتكرة. ولضمان استفادة كافة البلدان من الابتكار في مجال الصحة، أعدّت منظمة الصحة العالمية مصنفا جامعا عن 24 تكنولوجيا جديدة يمكن استخدامها في البيئات التي تعوزها الموارد.
رومان غروجان، سائق السباق الفرنسي السويسري، الذي يخوض سباق سلسلة إندي كار 2021، يعلن دعمه لمؤسسة منظمة الصحة العالمية، وهي مؤسسة مستقلة لتقديم المنح والتبرعات من أجل دعم عمل المنظمة.
وسيخوض رومان السباق هذا العام ببدلة وخوذة يحملان بوضوح شعار مؤسسة المنظمة.
إذ بدأت خدمات التحصين تنشط ببطئ من التعطيلات التي سببتها جائحة كوفيد-19، يظل ملايين الأطفال معرّضين للإصابة بأمراض فتاكة، حسبما حذرت منظمة الصحة العالمية واليونيسف والتحالف العالمي للقاحات والتحصين اليوم أثناء أسبوع التحصين العالمي، وقد أكدت هذه المنظمات على الحاجة الملحة إلى التزام عالمي متجدد بتحسين إمكانية الحصول على اللقاحات واستخدامها. وقد وجد استقصاء أجرته منظمة الصحة العالمية أن أكثر من ثلث البلدان التي استجابت للاستقصاء (37%) أبلغت أنها تشهد تعطيلات في خدمات التحصين الروتيني، وذلك رغم التقدم الذي تحقق بالمقارنة مع الوضع في عام 2020.
المساعدة في معالجة انتشار الأمراض الحيوانية المنشأ